قصة زوجتي بين الخيانة والوفاء الجزء الرابع والاخير

 قصة زوجتي بين الخيانة والوفاء الجزء الرابع والاخير


وبادرتها بأن ماحدث أمر عظيم وخيانة لاتغتفر..لكناالله غفور رحيم…وانتي الواجب عليكي الندم والتوبة ومحاسبة نفسك حساباً عسيراً…إذا كيف بك وأنتي بنت عائلة ومتزوجة تعملين مثل هذا العمل؟؟ ماذا لو فضحك هذا الخبيث؟؟ ماذا لو كان من أقربائنا ويتربص بنا وبعائلتك وبزوجك؟؟ فأجابت بأن هذا خطأ زينه الشيطان لها وأنها ندمانة وتريد السماح والعودة.. يقول الزوج : في الحقيقة كنت أتحدث معها وعاطفتي تغلب علي..فسامحتها وطلبت منها تجديد الولاء والحب وقبل ذلك التوبة الصادقة مع الله…ووعدتها خيراً إن شاءالله حينما أعود وهي كذلك فرحت بذلك..وكانت إجازتي القادمة عيد الاضحى.بعد أن أغلقت السماعة إتصل بي أخوها مهنئاً على هذا التقارب..ويقول: إطمئن سأكون قريباً منها والنت خلاص أخرجته من البيت وكذلك جوالها تم فصله…فودعته مستأمناً إياه عليها وأن يتابعها دون أن تلاحظ وأن يكثر من الحديث الأخوي والنفسي معها لأنها في
مرحلة حرجة ونريد أن نؤثر عليها ونشبع عواطفها بمحبة زوجية وأخوية صادقة.لأننا لو تركناها معلقة..لأصبحت فريسة سهلة لهوى النفس أو لهؤلاء الخبثاء سواءاً من كانت تكلمه أو صديقات السوء.



 ويقول : الحقيقة أن زوجتي كانت طيبة في السنة الأولى..وحياوية..وهذه أسباب دفعتني لتفعيل جانب الخير لديها…فهي من اسرة طيبة الاصل والمنشأ.يقول الزوج : في الحقيقة بعد المكالمة..إرتحت قليلاً واطمأن قلبي…لكنني أحسست أني تسرعت قليلاً في مسامحتي لها.وبعد مرور يومان وثلاثة كنت أعتقد بأنها ستتصل بي من جوال أمها أو أخوها..ومضى أسبوع ولم تتصل
يقول الزوج أثناء إنتظاري لها تبادر إلى ذهني عدة أسئلة لم تجب عليها زوجتي وكأن هذه الاسئلة تأتيني أول مرة وهي:لماذا خانتني ؟؟ وماسبب الخيانة؟؟ إذ ليس من المنطق أن تخون من دون دافع!!!

لابد من وجود اسباب للخيانة!!!! هل هو حب قديم؟؟ أم فعلاً مغصوبة علي؟؟ أم شلة فاسدة أوقعتها في الحرام ؟؟ أم أنها من هواة الغزل ولم أكشفها إلا الآن؟؟ولماذا قالت لي قبل عودتي من السفر: ليتك تؤخرعودتك أو زيارتك لنا إلى عيد الأضحى!!! مع العلم بأنها طالبة كلية غير منتظمة لرسوبها..بل وطلبت مني قبل عودتي أن أسمح لها بأن تسجل بمعهد اللغات والحاسب الآلي المسائي…فهل كانت تخطط للخروج مع ذلك الخبيث؟؟ فهو أثناء مكالمته لها طلب منها الخروج!!!


ولماذا حينما عدت ودخلت معها البيت قبلت راسها وبينت لها شوقي وحبي لها لم تجب ولا بكلمة..بل نظرات حائرة وبرود في اللقاء؟؟
فهل يعقل أنها تحبني..وتقابلني بعد غياب لأشهر هذه المقابلة الباردة والخالية من الشوق والحب؟؟لماذا حينما أخبرت أخاها بخيانتها قالت أنها مغصوبة علي وأن الزواج مشاعر؟؟؟ لماذا قوية شوكتها في ذلك الموقف؟؟ وحينما سألتها بعد ذلك عن كلمة أنها مغصوبة علي…أجابت بأنها قالتها في لحظة زعل وانتقام لكرامتها….فهل يعقل هذا؟؟؟بعد مرور هذه الاسئلة على ذهني وصحة استنتاجها…قررت أن أكلمها لأبحث معها خفايا الموضوع…فأنا أملك الأدلة..
.والمنطق والعقل يقول: أن حياتي معها إذا رجعت ستكون قائمة على الشك وعدم الثقة مالم نبحث الاسباب التي أدت لخيانتها لي ونعالج الموضوع.. يقول الزوج : فأنا أعتقد بل أجزم أنها تكذب علينا وتخفي شيئاً…وأريد أن أعرف هذا الشي لكي اساعدها..


فلربما هي على علاقة بصديقات سو وهن من أوقعها في هذا الطريق.ويضيف : قررت أن أتصل بها وابحث معها هذا الموضوع قبل أن تعود إلى بيتها لأنني لا أريد أن أعيدها للبيت والموضوع لم ينتهي..
وكذلك لا أريد أن أظلمها معي.يقول الزوج : بعد مرور اسبوع من آخر مكالمة بيني وبين زوجتي والتي اتفقنا فيها على الرجوع إلى بعضنا…مازالت التساؤلات تدور في رأسي…ورأيت أنها تساؤلات منطقية..فأنا لا أريد أن أظلمها معي وأكذب عليها وعلى نفسي بأن حياتنا إذا رجعنا إلى بعض ستكون أفضل من السابق !!! هذه التساؤلات ستترك اثراً كبيراً للشك وعدم الثقة بيننا…لذا قررت أن أتصل بها وأصارحها بأن ماحصل منها من خيانة لم يكن وليدالصدفة..ولابد من المكاشفة الحقيقية لبدء حياة جديدة…والدليل على صحة كلامي مكالماتها معه وسياق الكلام فيه تناقض مع اقوالها وأقواله….


هنا اضاف الزوج شيئا وهو( الزوج يعتقد أن المكالمة الأولى التي سمعها والتي فيها يسأل الخبيث زوجته عن واحدة من زميلاتها..وهي تسأله عن شخص آخر..وتتمنى لو أنها طلعت الاسبوع الأول والأخير..وتقول له من زمان عنك ..أقول: يعتقد الزوج أنها
تكلم رجل ثاني…لكن الدليل مفقود…والفاتورة الأخيرة التي تبين رقم المكالمة لم تصدر إلى الآن..وإلا باستطاعة الزوج من خلال الفاتورة معرفة رقم هذه المكالمة من خلال وقت وتاريخ المكالمة لأن رقم الشاب الأول معروف لدى الزوج )يقول الزوج : كل التساؤلات والدلائل تشير أن هناك أمراً تخفيه…وأن الموضوع ليس بالأمر البسيط.


يقول : حينها إتصلت عليها بعد مرور عشرة ايام تقريباً من آخر مكالمة وبدأت أفاتحها بالموضوع وأن رجوعها للبيت متوقف على تجاوبها
هي معي وصراحتها…فقالت: ألم نتفق قبل فترة على الرجوع؟ قلت بلا…لكنني وجدت أموراً لابد من إنهائها قبل الرجوع حتى يرتاح قلبي وقلبك…قالت: ماعندي شي جديد…فبينت لها أن الأسلم لي ولها حتى نبدأ حياة هنيئة بعيدة عن الشك وسوء الظن أن نعالج الموضوع من جذورة وما أنا هنا في هذا الموقف إلا لأقف معك واساعدك..فلربما أنك في مأزق وتماشين شلة فاسدة أو خائفة مني….أنا زوجك واقرب
الناس لك وماصبري عليك إلى هذه اللحظة إلا حماية لك من الحرام والوقوف بجانبك ومحبة فيكي..فلماذا أنا أقرب لك وأنتي تبعدين؟؟
يقول الزوج : والله أني كنت أقصد الخير وأنوي مساعدتها فأنا رجل متعلم ومدرك للأمور وقبل ذلك أخاف الله وكنت أحتسب الأجر في إصلاحها…فأنا لا أريدها أن تكون ضحية خيانة زوجية طوال عمرها..ولا أريدها أن تكون فرصة سهلة لأيدي العابثين بأعراض الناس


من شباب وفتيات يقول: فذكرت لها تساؤلاتي جميعاً سؤالاً سؤالا….فقالت:أجابت بأن سبب الخيانة هو أنها لم تكلم الشاب بهواها وإنما مسايسة له…وتحلف على ذلك. ( مع أن الأدلة تخالف قولها ) فقلت لها ولكنكي أنتي من تتصلين عليه وتحفظين رسائله…فقالت هو يرسل لي ( كول مي ) وأضطر أن أكلمه.
فقلت لها : وهل من تكلم واحد مسايسة له..تتدلع له في الكلام وتكلمه ليل نهار وبالساعات الطوال وأسلوبها في الكلام معه فيه مياعه وإغراء جنسي وإثارة؟؟ قالت: ماعملت هذا إلا حماية لنفسي.,,وأخاف أن يتصل بأخي لأن الجوال باسمه ويخبره.


قلت لها : ليتك أخبرتينا منذ البداية بأن هنالك شخص يزعجك..لكنتي في أعيننا أطهر واشرف إمرأة..ولكبرتي في أعيننا جميعا.يقول الزوج : تجاوزت هذه النقطة..مع أن إجابتها لم تكن كافية ومقنعة…حتى أنني ذكرت لها أنها تسأله عن شخص آخر وهو يسألها عن رفيقتها..فأنكرت هذا…وهنا زاد عجبي.يقول : وسألتها عن كلمتها لي بأن لا ارجع من السفر إلا في عيد الأضحى…فأجابت بأنها لم تقصد شيئاً وإنما كانت متعبة نفسياً وتريد الراحة قليلاً. ( هنا يقول الزوج..العجيب في الأمر أنها لم يكن عندها اي عمل..إنما في بيت أهلها ولاتذهب للكلية…بل كانت تخطط للدراسة في معهد حاسب ولغات..ربما والله أعلم للخروج مع ذلك الخبيث وهذا من حيلهن في الخروج….مع العلم بأنها ليس لديها ميول للحاسب واللغه وهذا مؤشر آخر )يقول الزوج : لم اسألها عن كلمتها حينما قالت بأنها مغصوبة علي لأنها متمسكة بكلامها الأول وانها لم تقصدها..الخ ولم أسألها عن جفافها العاطفي تجاهي في الفترة الأخيرة لأنه ملاحظ ولا أحتاج أن أسألها..إنما قلت لها بالحرف الواحد: هل أنتي تحبينني فعلاً وترغبين بي كزوج؟

فأجابت : لو لم أحبك لم أجلس معك سنتان…وأنت لم تقصر معي في شي..حتى صرافة البنك حقتك معطيني إياها.حينها قلت لها…أتمنى من كل قلبي أن تكوني صادقة.. لم يكن أمامي من خيار حتى أنهي المسالة إلا أن تحلف هي لي حلف الملاعنة وهو أن تحلف أربعة ايمان أنها صادقة والخامسة أن لعنت الله عليها إن كانت من الكاذبين…فحلفت لي ثم قالت: أنت استخير وأنا كذلك…فقلت لها: أسأل الله إن كنتي صادقة أن يرزقكي الخير

سواءاً بقيتي معي أو لم تبقي..وإن كنتي كاذبة فالله كفيل بكي لأنك حلفتي بشيء عظيم.يقول الزوج : ثم طلبت منها أن تكلمني متى ما أرادت فاتحاً بذلك لها الباب أن تتقرب مني وأن تشعرني بندمها…فأجابت : أنا ماعندي جوال…فقلت لها : جوال أمك أو أخوكي او اشتري بطاقة…هذا ليس بعذر…وأنهينا المكالمة.


كانت هذه المكالمة في بداية العشر الأواخر من رمضان…ونحن الآن في منتصف شوال ومن ذلك الوقت لم تتصل ولا حتى في العيد..
وأنا كذلك لم أتصل بها لأنني أعتقد أنني ماقصرت معها..بل كنت أنا المبادرفي إتصالاتي و في رجوعها وفتح باب الحوار معها لكنها
هي من تتحفظ وتحاول إغلااق منافذ الخير بيننا..مع العلم أني كلمت والدها في العيد مهنئا بالعيد فقط..يقول الزوج : خلاصة الكلام والحديث مع زوجتي أنها ربما أحبتني يوما ما..لكنني بعد مكالماتي معها وبعد الأدلة التي توفرت لدي حتماً لست بحبيب القلب الأول.
هنالك اسباب أعتقد أنا كزوج أنها خلف ماحصل وهي: ربما كبريائها وغرورها لأني كنت دائماً أشعرها بحبي لها ومفرط في ذلك وهذا حق مشروع لي كزوج أن أتمتع مع شريكة حياتي بما أحله الله لنا..لكنها ربما كما قلت اصابها غرور وتعتقد أنني إلى هذه اللحظة متمسك بها ولن أفرط بها مهما عملت من عمل قبيح..وربما تعتقد أنني مغفل وطيب القلب إلى درجة السذاجة.وأنا أعترف كزوج بطيبتي معها خاصة أنني أحببتها..لكن ليس على حساب ديني وكرامتي وشرفي.


السبب الثاني والذي يراه الزوج هو : أنها ربما لاتريد الخوض في التفاصيل لأنها ربما تكون قاسية للزوج وللعائلة وربما إذا سمعناها لانغفر لها خطأها.السبب الثالث : يرى الزوج أنها ربما واقعة في حب قديم…وتزوجته إرضاءاً لأهلها كزواج تقليدي لكن حبيب القلب الأول له القلب والعقل والحب..والزوج له الجسد والبيت فقط…واحياناً داعم مادي لها في الأزمات وغطاء على خياناتها.السبب الرابع : يرى الزوج أنها في السنة الأولى من الزواج لم يلحظ عليها شيئا..لكن في السنة الثانية لاحظ عليها كثرة زميلاتها وحرصها على الجوال والرسائل وخاصة زميلتها التي ذكرتها في بداية القصة والتي تخاطب الشباب عن طريق الماسنجر دون اي رادع وهي أقرب صديقة لها…لذا يرى الزوج أنه ربما الصديقات اللواتي اتخذن من الصداقة والحب مع الرجال الأجانب رمزاً لهن قد أثرن على زوجته وأوقعنها في العلاقات المحرمة مع الرجال تحت مسميات عديدة ومنها ( صداقة نت…وحبيب القلب..مسدد الفواتير…التسلية…خليني أجرب مايعرفني….الخ )


يقول الزوج : اشهد الله أنني اردت الستر والعفو عنها وإصلاحها…لكنها لم تساعدني في ذلك…لذا كتبت لكي قصتي لسببين والله يشهد أني صادق على كل حرف كتبته:الأول: للعظة والعبرة من قصتي مع زوجتي…وأنا ولله الحمد إلى الآن ساتر عليها وساستر عليها إلى أن أدخل قبري محتسباً وصابراً على ما ابتلاني به ربي..وعسى أن تكرهوا شيئاً هو خيرٌ لكم…واصبر على ما اصابك إن ذلك من عزم الأمور.الثاني : باحثاً عن علاج لمشكلتي..وهل ماقمت أنا به معها عمل صحيح أم لا؟؟ ربما فاتني شيء لم اقم به…وربما أنا على صواب..وربما أنا مخطيء. في الحقيقة أعتقد أني بذلت مافي وسعي..واجتهدت لكنني لم أجد مساعدة منها..فأنا كنت أريدها هي أن تبادر وتحسسني بندمها وتتصل بي وتشعرني بأنها تريدني فعلاً لا قولاً…أهلها يريدوننا أن نرجع..وأنا أرفض أن ترجع هي لي دون رغبة واضحة منها لأن من سيعيش معي هي لا أهلها..وما عدم مكالمتها لي منذ بداية العشر الأواخر في رمضان إلى الآن إلا دليل على لامبالاتها بالأمر…أو بحثاً عن الطلاق…أو غروراً وكبرياء بلغ عنان السماء.يقول تعالى ( إنك لاتهدي من أحببت ولكن الله يهدي من يشاء )وختم رسالته لي بالبيتين التاليين :رح والزمن قاسي كانك مادريت
ترى بدالك ناس والدنيا عبرلي الله اللي لارجيته واشتكيت عالم بوضع الحال رزاق البشر……………..
…………………………..
رد….

هذه زوجه مستفزه جريئه
لاادري ماذا يفكرون مثل هؤلاء الزوجات وكيف يعشن بكل هذا الدنس سبحان الله اللهم عفنا وعف نساء ورجال المسلمين ارى ان الزوج من الرجال الذى لديهم حكمه وتروى ودين ولكن ارى ان عواطفه تغلب علبه قليلا فالامر يحتاج الى قسوة رجل مع عقل ورزانه وان كنت مصره على ذلك التهاون معه فلا يندم عليها فسبحان الله ان تعدد علاقه المراه ضد فترطها التى فطرها الله عليها فالخيانه للمراه امر لا يغتفر ولا بالامر الهين نعم الصفح والعفو ولكن مع انسان يريد ان يتوب لكن الظاهر من تلك المراه انها مصره ولا تبالى انا اعتقد لو كنت مكانها ربنا يعفينا كنت اخذت فى البكاء والندم ليل نهار حتى اموت من الحزن ولكن مثل تلك المرأه فقدن الاحساس من كثرة الذنوب حدث ما يسمى بالاستمراء اى التعود على الذنب حتى لا يشعر الانسان بحرقة جرمه أنها لم تحافظ على هذه النعمة التي كانت في يدها
و أدعو الله أن يرزق هذا الرجل المتسامح بمن يستحقها.بل كيف تسمي مسلمه لله بعد ان اضاعت عهده وميثاقه الغليظ .
أنصح هذا الزوج بأن يطلقها فهي لا تستحقق منه كل ما يبدله من أجلها…
………………………….
رد…………
أنا أستغرب في برودة أهلها أولا ثم برودة زوجها ثانيا هي المشكلة ليست في غصبها على الزواج لقد تم كل شي شو اللي خطر عليها الخيانة بعد سنة والله لو كنت مكانها والعياذ بالله كان أهلي دبحوني غير مأسوفين علي وليش ما طلقها مافي غيرها يعني الكلام ممنوع مع الرجال قبل البنت لتتزوج فما بالكم متزوجة أحس إن هالزوج مش طبيعى المفروض على طول طلقها ترى المرأة هي أساس البيت وبتجيب ولاد وتربية وووووو ما دامت هي قالت من البداية أنها أحبت شخص آخر لأنها لا تحب زوجهاوأنها إلى الآن لم تعلن ندمها وتتصل به
يطلقها أحسن لهماالرحمة في هيك أمور افسادوليس حل أمثل وخاصة أنها لا مبالية..الزوج كان عمله طيب اسئل الله ان يتقبل منه هذا العمل ولكن الزوجه لم تقدر هذا العمل وعندها لامبالاه غريبه فعلا
واكيد لو عند الزوجه حب لزوجها اساسا ما كانت هتعمل كده ابدا
وحتي لو حصل ده منها زي ما كانت بتقول انه غصب عنها كانت هترجع لزوجها ندمانه وتتمني مسامحته مع ان الكلام لايعقل ابدا انها تكون مغصوبه علي خيانه زوجها في اكتر من طريقه علشان تخلص منه ومكنتش هتستني لما زوجها يكشفها وزي ما زوجها قال انها كانتت صارحه ان في شخص بيزعجها اظن ان ده كان هيبقي افضل ليها كتير ومش حل ابد ابدا انها تساير ذلك الخبيث لانهاخايفه انه يعرف اخوها…هذه زوجه عجيبه فعلا……..الله يكون بعون هالزوج والله انى اشعر بلالم بداخلى كيف تجراء امرأه على فعل مثل هذا الشئ
لا حول ولا قوة الابالله من راى ان يطلقها وان شاء الله سيعوضه الله خير وزوجه تقيه عفيفه تصونه وتحافظ عليه …
………………………
رد م س……..

كيف استطاع هذا الزوج الصبر على تأوه واحد لزوجته في أذن غيره
هل فعلا يستطيع أن يستمر معها رغم خداعها وكذبها
كيف يريد استعادتها … حتى لو صدقت في مشاعرها التي يحاول هو تغييرها يريد نصحها ..نعم .. يريدها أن تكون سعيدة نعم .. يريدها ويريدها ويريدها … لابأس لكن كيف يرضى أن تكون أماً لأبنائه وقد علم منها ما علم وكيف يرضى على نفسه حتى لو أحبها أن تهينه أليس لديه كرامةلا يهمني أن يلصق ما يعتريه من أحاسيس بالدين


من حيث المحافظة على بيته ، وأي بيت هو عافانا الله ..
ومن حيث محاولة هدايتها .. على أي أساس ستقتنع فيه
ومن البداية رد فعله ضعيف جداً وأي دين والرسول يقول أتعجبون من غيرة سعد ؟؟اسمحي لي .. أن أصفه بأنه لا يغار أما هي .. فهي لاتريده ، وهي قوية فيما توجهت له لا يشفع لها كونها مغصوبة
لقد أرادت أن تنتقم لإجبار أهلها لها على الزواج من الرجل
لماذا من البداية لم تنتقم ، وهي في بيت أهلهالقد كانت جريئة في الباطل ..فلا يكفيها محادثة الرجل بل التغنج في كلامها
بل وتسأل عن آخر تماديا في سوء أدبها وهناك درس آخر وعبرة أخرى
(عفوّا تعفّ نساؤكم ..) سأتكلم فيه في مكان آخر..اٌمرأة أنانية, متعجرفة, بخيلة, هوائية, مراهقة, عديمة المسؤولية, لا تخاف الله.
خطان متوازيان لا يلتقيان أبدا. لا ينتظر هذا الرجل من هذه المرأة عطاء, أو حبا, فهي لا تحب إلا أهواء نفسها.إن كيدهن لعظيم.
الحب عمره ما يخلي الشخص يتهاون في أمر كبير مثل الخيانة
خاصة و أن الزوجة الغريبة ،، لم تشعر الزوج بأي ندم ( حقيقي ) والرغبة في الرجوع إلى زوجها و حفظ عرضها الذي فرطت به (( و ما زالت مستغنية عنه )) ،، و المشكلة إن أهلها ( أهل دين ) و كويسين كما تم الإشارة له في القصة،، يعني هي طالعة كذا لمين ؟؟؟
يعني ما في أي مبرر إن الزوج ( العاقل ) و اللي صبره وصل لمرحلة قد تحسب ضده و ليس معه ،، ما في مبرر إنه يخليها على ذمته
لأن زوجته ( الغريبة ) برغم عظم ما فعلته من ذنب ،، ما تزال معرضة عن زوجها ،، يعني لا تجاوبت مع زوجها و لا استسمحت منه ،، و لا قدرت صبره معاها و حرصه عليها ،،، و اللي من النادر تواجد من هم مثله في هذه الأيام ( إلا من رحم الله )….
…………………………..
رد س ج …….

لا حول ولا قوة الا بالله فعلا قصة مؤثرة وهذا يظهر مع البداية
سبحان الله والله لا اعرف ما صنف هؤلاء النسوةفمع ازواجهن والحلال الذي احله الله لهن يمتنعن عن الكلام الجميل لكن مع الغرباء يجدن المتعةوالله امر مؤسف للغاية.
هل يعقل أن تهتك المرأة حياءها و سترها ،، و تدنس عرضها ،،، بعد أن أنعم الله عليها برجل دين تقي يحبها و يصونها بئسهم من نساء،،
وخاصة إذا كان الزوج يعلم هذا الأمر او لاحظه فعندها تصبح الزوجة فريسة سهلة للشيطان خاصة بعد انتشار مواطن الفساد الكثيرة في هذا الزمان ..وكذلك لتحرص الزوجة على مخافة الله وتراقبه في سرها وعلنها .. وعليها ان تحفظ زوجها في نفسها ان غاب عنها .. وتصبر وتحتسب الأجر عند الله ولا تحاول ايجاد البديل وليحرص الشاب عند الزواج على إختيار الزوجة ذات الدين والخلق , وصدق حبيبي الرسول صلى الله عليه وسلم عندما قال :”اظفر بذات الدين تربت يداك “.
…………………………
رد ع ف ……

في الحقيقة لو كانت الخيانة من طرف الزوج لكان سهلا علي تقبل الأمر لأن الرجل قد يتعرض للفتنة وقد يضعف أما أن تتعرض لها زوجة هذا هو حال زوجها فأمر خطير جدا أظن أن سببه ليس غياب الزوج بقدر ما هو ضعف الوازع الديني و رفقة السوء و المصيبة التي زلزلت كياني أن الخيانة تقع في شهر رمضان ألى تستحي هذة المرأة من الله أتمنى أن تفطن كل بناتنا ونسائنا لخطر النت فمصائب ههذا الأخير قد فاقت الحد ولا فرق بين أن تخون المرأة زوجها مباشرة أو عن طريق النت أما غياب الزوج فليس مبررا لأن تعرف غيره خصوصا أن غيبته ليست بالطويله فهو يأتي كل ثلاثة أشهرأنا أعرف غيرها من النساء غاب عنهن أزواجهن سنين طويلة وحفظن عرضهن واللسان يعجز عن التعبير ولكن ايمان الزوجة ضعيف فلو كان ايمانها قويا وتراقب الله في السر والعلن لما فعلت ذلك في رمضان وغيره وغياب الزوج ليس السبب في ذلك فقلد كان حاضرا وكانت تخنه أستغرب كيف بستبدل الناس الورد و الياسمين بالشوك و في الأخير لا يجنون إلا الندم و الله المستعان فقد آلمني أن أرى فتاة تقابل الإحسان بالإساءة…و بدل أن تتوجه لربها بالشكر على أن انعم عليها بزوج صالح مخلص و محب تقدم على الخيانة، نسأل الله العفو والعافيةولكن اشعر ان هذا الزوج متردد وضعيف الشخصي فكيف تدور برأسه كل هذه الاسئلة ثم يفكر بارجاعها اليه بالتأكيدستظن انها هى المنتصرة لانها فعلت ما فعلته ثم وجدت من يسامحها ويغفر لها خيانتهاانا لست ضد العفو والصفحولكن يعفو عنها ويتركها …لا ان يعيدها الىبيته مرة اخرى

ونحن نعلم من سياق القصة انها خانته ولم يكن لها اى مبرر لذلك

صدقيني يا أختي كل امرأة تستطيع أن تسعد نفسها أو تتعسها وأن المرأة هي أساس البيت وأجزم أن هذه المرأة أرادت طريق مخالف للشرع ولسعادتها فلتتحمل عقبى فعلتها وكما قال تعالى ( إن كيدكن عظيم ) كم من النساء يتمنين الزوج الصالح والسعادة وهذه تأتيها السعادة لحدها وترفضها هل هي بكامل قواها العقلية أم مــــــــــــاذا ؟ولكنني ارى هذا الرجل قد ظلم نفسه باحتفاظه بها , فهو من حقه ان يتمتع بزوجتة حاله حال غيره من الرجال وهي ان تكون زوجة له بقلبها وعقلها وجسدها وبتصرفه هذا انتقص حقه بنفسه ..
ولكن لا نعلم لعله خيرا له .. ولكنها خاائنة لم تحفظه بنفسها ولم تتقي الله في زوجها ونفسها ..!!رأيي ان يتركها وعسى الله ان يعوضه بمن هي خير منها فجزاه الله خيرا لقد ادى ما عليه واعطاها اكثر من فرصة فان تركها فهو معذور ولن يلومه احد ..


ولكن الظاهر لنا انه متعلق بها جدا ولا يريد تركها مع تلبسها بالخيانه وقد سمع الاتراف منها ومن الرجل الخبيث الخائن الذي حدثها
يجب ان لا يستهين بما فعله علّ ان يتطور ويكبر اكثر فأكثر فتتمادى ويصغر حتى في عين نفسه ..الله يرزقه ويعوضة خير منها صبر على خيانة زوجته وسترها و حاول ارجاعها بالتي هي احسن و مع كل ذلك ابت واستكبرت.ومن رايي ان يطلقها افضل له .

نتمنى ان القصة اعجبتك

إرسال تعليق

أحدث أقدم

نموذج الاتصال